والمرشحون التالية اسماؤهم هم الذين بدأوا بالفعل في التحرك والاستعداد وهم
د. محمد البصيري وخضير العنزي ود. براك النون ومبارك المويزري وطرقي سعود وهادي صالح بن دويلان وسعد الخنفور ومحمد متعب الشلاحي ومبارك الخرينج وحسين مزيد وعلي الدقباسي ومسلم البراك ومحمد الخليفة وضيف الله بورمية ومحمد حمود الفجي وعيد شامان وجمال النصافي وفلاح الدويش وناصر الدويلة ورجا حجيلان وعبداللطيف عباس المناور ونواف ساري ومطلق الهزال ومحمد هايف ومبارك الوعلان ويوسف الجاسر وسلطان الدويش وسعود القفيدي ود. مهزع صالح وسالم المسيلم ومسلط ابو هليبة ود. محمد العطلاني وشريان الشريان وصالح الجسار وسلطان غالب وفالح مهنا الرشيدي وفواز المطرقة وعمر الشريكة وهادي صالح وحامد دبي وفيصل الطويح وبطي الرمثان وفهد محمد شرار واحمد براك الهيفي ومحمد السماني وعلى المحيسن ود. الحميدي البرازي ومطلق المرشاد وبدر النسيس وبدر عيد الشمري ومحمد البصيص وبدر البيدان وسعود العارضي وجزا الراجحي ومفوز فواز وعزيز الذيني ود. مناور الراجحي ويوسف سليمان الرشيدي وبدر رزقان الرشيدي وباتل البغيلي وحزام الشريكة وصالح المسيلم وسالم اللبيدان وجابر الراجحي وسعود قيعان البغيلي وفهد الصليلي وجزاع القحص ومرشحة واحدة هي المحامية ذكرى الرشيدي .
وعلمت »الشاهد« ان النواب السابقين بالرابعة يمارسون حالياً ضغوطاً على وزير الداخلية للتصدي ومنع الانتخابات الفرعية بين القبائل لخوفهم من تصعيد مرشحين شباب .
ومن جهة اخرى تحاول قبيلة الرشايدة القيام بعمل فرعي عن طريق قيام رجل أعمال رشيدي يملك شركة نقل بنقل ناخبي القبيلة بالباصات إلى مكان غير معلوم ليقيم الاقتراع الفرعي بسرية تامة بعيداً عن أعين الداخلية.